حَقُّ اللَّهِ تَعَالَى

حَقُّ اللَّهِ تَعَالَى


أصول الفقه الفقه
ما تعلق به النفع العام، وعاد بالمصلحة على المجموع، وإن عاد بالمنفعة على خصوص الأفراد، فبالتَّبَع، وسمي حقاً لله –تَعَالَى - تعظيماً له . ومن شواهده قول الحنفية : "حد القذف خالص حق الله -سبحانه وتَعَالَى - أو المغلب فيه حقه، وحق العبد مغلوب عندنا "
انظر : بدائع الصنائع للكاساني، 7/56، الإنصاف للمرداوي، 10/241، مواهب الجليل للحطاب، 3/204، الموافقات للشاطبي،
هذا المصطلح مرادف لـ الحق العام