الذَّرْقُ

الذَّرْقُ


الفقه أصول الفقه
ما يخرجه الطائر من فضلات . ومن أمثلته طهارة ذرق الطيور مما يؤكل لحمه كالحمام، والعصافير . قال ابن قدامة : "ورخص في ذرق الطائر أبو جعفر، والحكم، وحماد، وأبو حنيفة، وعن أحمد : أن ذلك نجس ".
انظر : المبسوط للسرخسي، 1/57، المغني لابن قدامة، 2/66، المجموع للنووي، 2/507، الموسوعة الفقهية الكويتية :21/211.

التعريف اللغوي :


الذَّرْقُ: رَوْثُ الطّائِرِ وخُرْؤُهُ، وهو مِنْهُ كالغائِطِ مِن الإِنْسانِ، يُقال: ذَرَقَ الطّائِرُ ذَرْقاً، أيْ: أَخْرَجَ رَوْثَهُ.

إطلاقات المصطلح :


يَرِد مُصْطلَح (ذَرْق) في كِتابِ الصَّلاةِ، باب: شُروط الصَّلاةِ، وفي كِتابِ الجِناياتِ، باب: دِيَّة الأَعْضاءِ عند الكلامِ عمَّن سَقَى شَخْصاً ذَرْقَ حَمامٍ فَذَهَبَ صَوْتُهُ.

جذر الكلمة :


ذرق

المراجع :


تهذيب اللغة : (9/71) - مقاييس اللغة : (2/351) - المحكم والمحيط الأعظم : (6/346) - لسان العرب : (10/108) - تاج العروس : (25/318) - حاشية ابن عابدين : (1/147) - حاشية قليوبي وعميرة على شرح المحلي على المنهاج : (1/184) - الموسوعة الفقهية الكويتية : (21/210) - معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية : (2/199) -